الطغاة الذين يقمعون الثورات مثلهم كمثل من يقتلع شجرة واحدة بيده اليمنى
لينثر بذور مئات الاشجار الاخرى بيده اليسرى


2011/03/18

اجيبها كده اجيبها كده هى لأ




لا لمن يروج انه لا بديل عن نعم او لا لان هناك دائما حلول لو توفرت الارادة للوصول لتلك الحلول 
لا لانى لا اقبل ان يجبرنى احد و يخيرنى بين خيارين احدهما سئ و الاخر اسوأ
لا لانصاف الحلـول   
لا للترقيع
لا للمواد المعدلة لانها بها ثغرات و هذا لم يعد مقبولا و لم يعد مقبولا ان يترك باب خلفى لمن يريد ان يلعب فى الشعب و كأن البلد تكية ابوة
لا لسياسة الاعلام و تجييش الناس للوصاية على المتفرجين سواء بنعم او لا و كأننا لم نثور من اجل هؤلاء المرتزقة و سياسة التغييب
لا للاخوان التى تدفع الاموال للناس لتقول نعم
لا للوفد الذى يدفع بدوره الاموال للناس لتقول لا
لا للكنيسة التى تحفز الاخوة المسيحين ان يقولوا لا
لا للجمعية الشرعية التى تتكلم بإسم الدين و كأنه حكر لها و تحث الناس على ان تقول نعم
لا للتخويف بالمادة الثانية من الدستور لانها كده كده هنتكلم فيها لما نعمل الدستور الجديد فسواء نعم او لا لن تسكت الاصوات المطالبة بتعديلها عاجلا او آجلا
لا للمنشورات التى تكفر من سيقول لا
لا للجهل و العادات و التقاليد التى تتحكم فى فئة ليست بقليلة من الشعب المصرى
لا لمن يروج الاشاعات انك اذا قلت لا ستهوى البورصة و ينهار الاقتصاد لانه و لمده 30 سنة كان منهار
لا لمن يهول انه اذا طال حكم المؤسسة العسكرية سنحكم بالاحكام العرفية و سندخل الى نفق مظلم ( دى الفزاعة الجديدة )
لا لمن يخوف الناس من الفوضى ( نفس الكلام القديم البايت اللى كان بيتقال ايام الثورة ما كفاية بقة بذمتكم مش لو كنا سمعنا كلامكم كان زمان حسنى لسه ماسكنا و بيجهزلنا جيمى )
لا لمن يتهم من يقول لا بالكفر
لا لمن يتهم من يقول نعم بالخيانة
لا لمن يقول لا لانه يحب الشخص الفلانى اللى هيقول لا
لا لمن سيقول نعم لانه يحب الشيخ الفلانى اللى هيقول نعم
لا لسياسة القطيع
لا لنغمة الاستقرار الزائف الذى لن يحدث طالما لم نطهر البلد من بقايا الحرامية و متمرسين الاجرام السياسى و اللعب بالبيضة و الحجر

و على ما تقدم وجدنا ان النتيجة لااااااااااااااااااااااااا بإكتساح

استمتعوا بكل لحظة بنتنفس فيها حريـــــــــــة
لا فض فوك و مات حاسدوك يا حمـزاوى ايوة كده يا شييييييخ


ليست هناك تعليقات: